حِينَ يَشَاءُ اللهُ
يَسْتَبْدِلُ أَسْبَابًا بِأَسْبَابٍ
وَحِينَ يَشَاءُ اللهُ
يُغَلِّقُ بَابَا وَيُفْتَحُ أَبْوَابٌ
فَلِتَكُنْ رَاضِيًا وَ كَأَنَّكِ تُمِلُّكِ كُلُّ شِئ
فَكُلُّ مَا يَكْتُبُهُ اللهُ لَنَا أَلْطَفُ مِمَّا نَشَاءٌ
اَللَّهُمَّ أَجْعَلُ قُلُوبَنَا خَزَائِنِ تَوْحِيدِكَ
وَأَلْسِنَتَنَا مَفَاتِيحُ تَمْجِيدِكَ
وَجَوَارِحَنَا خُدُمُ طَاعَتِكَ
اَللَّهُمَّ لَا عِزَّ إِلَّا فِي الذُّلِّ لَكَ
وَلَا أَمْنَ إِلَّا فِي الخَوْفِ مِنْكَ
وَلَا رَاحَةً إِلَّا فِي الرِّضَى بِقَضَائِكَ
يَا اللهَ اُرْزُقْنَا الصَّبْرُ وَالاِحْتِسَابُ
وَاِجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ
يَسْتَبْدِلُ أَسْبَابًا بِأَسْبَابٍ
وَحِينَ يَشَاءُ اللهُ
يُغَلِّقُ بَابَا وَيُفْتَحُ أَبْوَابٌ
فَلِتَكُنْ رَاضِيًا وَ كَأَنَّكِ تُمِلُّكِ كُلُّ شِئ
فَكُلُّ مَا يَكْتُبُهُ اللهُ لَنَا أَلْطَفُ مِمَّا نَشَاءٌ
اَللَّهُمَّ أَجْعَلُ قُلُوبَنَا خَزَائِنِ تَوْحِيدِكَ
وَأَلْسِنَتَنَا مَفَاتِيحُ تَمْجِيدِكَ
وَجَوَارِحَنَا خُدُمُ طَاعَتِكَ
اَللَّهُمَّ لَا عِزَّ إِلَّا فِي الذُّلِّ لَكَ
وَلَا أَمْنَ إِلَّا فِي الخَوْفِ مِنْكَ
وَلَا رَاحَةً إِلَّا فِي الرِّضَى بِقَضَائِكَ
يَا اللهَ اُرْزُقْنَا الصَّبْرُ وَالاِحْتِسَابُ
وَاِجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق